عاجل:
مقالات 2010-03-16 03:00 621 0

جديد الاعراب تنقله رويترز شيعة العراق خطر داهم يهدد الامن القومي العربي

بلغة مقززة طالما اسالت الدماء في العراق ,وبتسعير للشحن الطائفي البغيض تعاود الطغم العربية وابواقها والاعلام

بلغة مقززة طالما اسالت الدماء في العراق ,وبتسعير للشحن الطائفي البغيض تعاود الطغم العربية وابواقها والاعلام المرتزق العزف على وتر الطائفية الالغائية الجديد القديم خصوصا بعد النتائج الانتخابية الكارثية بالنسبة لدول الاعتلال العربي وهي النتائج الكبيرة لانتخابات مفصلية وتاريخية جرت على ارض علي والحسين ارض العراق والشهداء والتي حققتها الغالبية المؤرقة لتلك الرؤوس التي لاتنام الليل او تهدأ في نهار ان بقي الحال على ماهو عليه .

في بعض الاحيان افضل وضع كامل مايطرحه اعداء هذا الشعب الذي لا اعرف الى متى واين وكيف ستنتهي محنته وبغض هذا الجوار البغيض له لانه اوضح من الواضحات ولكي يطلع من مر على هكذا تقرير مرور الكرام ولم يعره اي اهتمام فيما هو يحكي قصة دموية جديدة تلوح في الافق وعجبا لمن يعتقد ان رويترز تكتب وتنشر ولديها هذه المؤسسة الاعلامية العملاقة للتسلية وتقضية الوقت ولهذا ساضعكم في هذا التقرير ومن رويترز الذي يحكي كامل القصة ويضع لقادة العراق ممثلي هذه الغالبية المتشاحنين صورة واضحة تقول برغم مايجري في ساحتكم من تمزق وتشرذم فانتم مصدر قلق ورعب لهؤلاء فكيف سيكون الامر لو توحدت صفوفكم معكم البقية الخيرة من تنويعات العراق بكل مافيها من طيب وعنفوان واود القول هنا ان المؤلم ليس التقرير بحد ذاته رغم سمه الزعاف ومايحتويه من حقد وحقائق مكشوفة لايستحي حامليها من طرحها علانية ولكن الاشد الما هو مايحصل في وسط وقلب العراق من حال يسر هؤلاء ويغيض المظلومين ولن ازيد اكثر ..

لنطلع على تقرير رويتر الطائفي المحتوي لاطروحات جديد الاعراب القديم وهو تقرير ينقل لنا وجهة نظر الاعراب بترتيب وتنسيق وجهد من رويترز ومن غير المعقول انه ياتي من فراغ في هذا الوقت العصيب ولانه يحتوي على عينات من احقاد الطائفية منها السعودية والاماراتية والمصرية والخليجية الاخرى كما يقول عبد الخالق فهذا ما سيعطيك الانطباع بان هذه الخلطة " ابدا لاتكن اي احقاد على هذه الغالبية ولم ياتنا منها ما اتانا من سقط المتاع انتهى بهم المطاف جيف احترقت في الدنيا قبل ولوجها جهنم المسعرة لامثالهم في الاخرة " واتمنى ان يطلع احرار وشرفاء العراق ومن يهمهم صون امانة تقرير مصير الامة المبتلية بتربص الافاعي والعقارب والذئاب والوحوش بها وان يكون الرد مناسبا وبقدر حجم مايخبئه الاعداء لنا كشعب ولهم كقيادات والا فان لم نسمع الرد فسنسعى لنبحث عن بدائل تحسن الرد والصفع والضرب والايجاع ورحم العراق لما تزل ولادة ..

يقول تقرير الخشية الاعرابية من النفوذ الشيعي في العراق وكتب في دبي :

تحت عنوان " دول عربية مجاورة للعراق قلقة من نفوذ الشيعة بعد الانتخابات "

دبي (رويترز) - تخشى دول عربية مجاورة للعراق من ان يؤدي ظهور نتائج متقاربة في الانتخابات العراقية الى مزيد من التهميش للاقلية السنية ويأملون في ان يقاوم أي ائتلاف حكومي يتم تشكيله من الشيعة الذين يتصدرون النتائج نفوذا ايرانيا.

وكان العديد من العرب السنة يريدون أداء أقوى للعلمانيين الذين يأملون الان في ان يحققوا توازنا طائفيا لاي ائتلاف حكومي يمكن ان يشكله رئيس الوزراءالشيعي نوري المالكي.

وقال ماجد مظلوم من مركز دراسات الخليج في القاهرة ان "نتائج هذه الانتخابات تظهر ان ثمة موجة شيعية تهدد الامن العربي في المنطقة. ايران لها دور خفي في المنطقة العربية وهي تدعم العناصر الشيعية في المنطقة لاسيما في العراق."

وأضاف ان "السنة في العراق أقلية مشتتة بين الشيعة من ناحية والاكراد من ناحية اخرى. وهذا من شأنه ان يخلق عدم استقرار في البلاد."

وأظهرت النتائج الاولية للانتخابات ان المالكي تقدم يوم الاحد في انتخابات يأمل العراقيون ان تنهي سنوات من الصراع الطائفي لكن تفتيت الاصوات يشير الى محادثات مطولة ومضنية مستقبلا لتشكيل حكومة.

لكن الصورة الاجمالية التي تعكس أمة متشرذمة نتيجة لعقود من الصراع الطائفي والعرقي لم تكتمل حتى الان بعد مضي اسبوع على الانتخابات. والنتائج التي اذيعت حتى الان تمثل ما يزيد قليلا على 25 في المئة من اصل 12 مليون ناخب ادلوا بأصواتهم. وربما تغيرت هذه الصورة مع ورود مزيد من النتائج.

ويشيع قلق بين دول عربية - بها قيادات سنية وخاصة الدول الخليجية حيث توجد أقليات شيعية كبيرة ومهمشة - بشأن تداعيات النفوذ الايراني في العراق. وهم يشعرون بالقلق من ان الغالبية الشيعية تحاول حرمان السنة في العراق - الذين كانوا يهيمنون في وقت من الاوقات على الساحة السياسية - من نصيب عادل في السلطة.

وهم يخشون من تدخل ايران في العراق الذي توجد به أغلبية شيعية والتي قد تحرض السكان الشيعة بها ويخافون ايضا من ان عدم الاستقرار في العراق يمكن ان يمتد الى الدول الاخرى.

وقال المحلل الاماراتي عبد الخالق عبد الله ان مصدر القلق الرئيسي بالنسبة للمنطقة هو ان العراق المتشرذم طائفيا يسهل اختراقه من القوى الاقليمية وهنا بالطبع تأتي ايران باعتبارها أكبر دولة في المنطقة تدس انفها في شؤون الدول الاخرى.

وأضاف - وهو يشير الى دول مجلس التعاون الخليجي الذي يضم السعودية أكبر دولة مصدرة للنفط - ان هذا الامر يؤرق دول المجلس بدرجة كبيرة.

وستشكل نتائج أول انتخابات برلمانية في العراق منذ عام 2005 مستقبل البلاد حيث ستختبر مدى استقراره في اعقاب الانسحاب المقبل للقوات الامريكية والصراعات السياسية التي تقوض جهود العراق لاعادة تأكيد ذاته على الساحة العالمية.

وبينما تتقدم كتلة المالكي دولة القانون على ما يبدو في سبع محافظات من بين 18 محافظة عراقية فان قائمة العراقية التي يتزعمها رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي وهو شيعي علماني تتقدم في خمس محافظات.

ويحتل الائتلاف الوطني العراقي - وهو المنافس الرئيسي للمالكي ويتزعمه حزب يحتفظ بعلاقات وثيقة بايران - المرتبة التالية بفارق صغير. ومن المرجح ان يحصل المالكي على اول فرصة لتشكيل حكومة.

وقال ياسر احمد علي (28 عاما) وهو مهندس انتاج اماراتي انه من وجهة نظره فانه يأمل "في اقتسام السلطة معا" مضيفا ان هذا هو أفضل خيار متاح لهم وان هذا هو السبب في ان الائتلاف سيكون شيئا جيدا.

ولا يتوقع ان تعلن النتائج النهائية قبل اسابيع.

وقال عبد الله الاشعل المساعد السابق لوزير الخارجية المصري ان العراق الجديد سيكون عراقا يفتقر الى التوازن وان النتائج تظهر تقدم الشيعة.

وقال ان مثل هذه النتائج تتفق مع ما تريده ايران والائتلافات الشيعية ستكون مع ايران فيما يبدو.

ولا يعتقد سوى عدد صغير من العرب ان انتخابات العراق ستضع ضغوطا على الحكومات العربية الاخرى لكي تنصت لاصوات مواطنيها. لكن المعلق السعودي عبد الله بن بجاد العتيبي قال ان الانتخابات تظهر ديمقراطية هشة لكنها متنامية.

وكتب في عمود في صحيفة عكاظ "يعلم الجميع ان العراق لم يزل مسرحا للتأثيرات الدولية والاقليمية ولكن وعي المواطن بقيمة صوته قد ارتفعت كثيرا عما سبق."ويقول دبلوماسيون غربيون ان الرياض اللاعب السياسي الرئيسي في الخليج تخشى من ان تلهم ديمقراطية العراق السعوديين لاثارة اسئلة بشأن نظام الحكم في النظام الملكي..... انتهى التقرير الطائفي ولم تنتهي القصة بعد .اكاد ازعم ان من لايحسب الحساب لمايجري حول العراق وغالبيته المرعبة من تخطيط وتهئ لما هو اخطر علينا من اي شئ اخر انما هو طفل يحبو لم يدخل بعد في رياض السياسة ولن اقول في مراحل الابتدائية لان هؤلاء الاعراب امام خطر داهم ان نجح العراق وشعبه انتهت امبراطورياتهم الطاغوتية وهل سيستسلم الطغاة لمثل هكذا مصير ؟؟ الجواب متروك لكم وان لم تستطيعوا الرد تنحو واتركوها لمن هم رجالها .

 

التعليق